الجمعة، 13 نوفمبر 2009

( مكتب التربية الاجتماعية )..(زورونا وشاركونا)

اختصاصات الاخصائى الاجتماعى فى المدرسة
......................و
والمســتجدات الحـديثـة فــى تطــوير التعــليــم

من خلال النشرات و الممارسة الفنية والتعليمات والواقع العملي وورش عمل تم اعدادها وشارك خلالها أخصائيون اجتماعيون على اختصاصات الأخصائي الاجتماعي ودورة في المدارس نجدها فيما يأتي :

-إعداد الخطة والبرنامج الزمني لأعمال التربية الاجتماعية بالمدرسة وفقاً للإمكانات المتاحة مع تميزها باستحداث وابتكار البرامج
-إعداد السجلات المنظمة لأعمال التربية الاجتماعية على أن يتم الالتزام بسجل النشاط العام للتربية الاجتماعية بالمدرسة وان يكون التسجيل وفقا لاحتياجات النشاط وحسب رؤية الأخصائي الاجتماعي ومعبرا بصورة جيدة عن ما يقوم بة من أنشطة وبرامج ويفضل أن تكون الكتابة بالكمبيوتر في كافة أعمال التربية الاجتماعية وخاصة المراسلات الخارجية .
-إعداد مشروع الميزانية الخاصة بأنشطة التربية الاجتماعية
-دراسة وتشخيص وعلاج الحالات الفردية الاقتصادية ، الغياب ، التأخر الدراسي ، السلوكية ، الصحية النفسية الاجتماعية ، والحالات المدرسية الأخرى ويقوم الأخصائي الاجتماعي في هذا الإطار بما يلي عمليات الإرشاد الفردي والجمعي لتلك الحالات ..
الاتصال هاتفياً بأولياء الأمور ، الزيارات المنزلية للحالات التي تستدعي ذلك وبترتيب مسبق مع الأسرة ورعاية الحالات النفسية وتحويل ما يحتاج منها إلى خدمات تخصصية للعيادة النفسية ووحدة التخاطب والإرشاد والتوجيه الأسري بقسم التربية الخاصة .
-التركيز على بحث ومتابعة الطلاب المتفوقين علمياً والمتأخرين دراسياً وذلك من خلال كشوف درجاتهم ومتابعتهم في الامتحانات المختلفة على مدار العام الدراسي . تقديم الرعاية المناسبة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة وتوجيههم للمشاركة في الأنشطة المناسبة لقدراتهم بما يحقق توافقهم في المجتمع
-المشاركة في وضع رعاية الموهوبين بالكشف عن ميول ومواهب وقدرات الطلاب وتوجيهها وتنميتها واستثمارها .
-الإشراف على جماعة واحدة أو اثنتين من جماعات النشاط المدرسي ذات الطابع الاجتماعي مثل الرحلات ، الخدمة العامة ،، جماعة البيئة ، النادي المدرسي جماعة الهلال الأحمر ،الجمعية التعاونية... الخ
-تنظيم المسابقات داخل المدرسة مثل أوائل الطلبة ، والمسابقات الثقافية والأدبية والفنية ، الخط العربي ، الطالب المثالي ... الخ )
* الإشراف على تنظيم الحفلات المدرسية في المناسبات الدينية والوطنية بكافة أنواعها والإعداد المسبق لها .
*تنظيم الرحلات العلمية والترفيهية والإشراف عليها لتبادل الزيارات الطلابية بين المدارس..
*تنظيم إصدار نشرات ومطبوعات للتوعية الاجتماعية والتربوية والصحية والثقافية .
*التعاون مع إدارة المدرسة في توفير مناخ مناسب للعلاقات الإنسانية بين أعضاء أسرة المدرسة .
*نشر الوعي بين الطلاب للاشتراك في الجماعات والأسر المدرسية ( إذاعة ، لوحات ، نشرات ، استبيان)
*العمل على استحداث وتكوين الجماعات المبتكرة الحديثة التي تناسب الطلاب وتنمي مواهبهم وملائمتها مع البيئة المدرسية .
*تنظيم الندوات والمحاضرات التي تعمل على رفع مستوى الوعي الديني والثقافي والاجتماعي والعلمي مع الاستعانة بالمتخصصين.
*إعداد التقرير السنوي عن نشاط التربية الاجتماعية بالمدرسة وإرساله لتوجية التربية الاجتماعية في نهاية العام الدراسي .
* الاحتفاظ بالسجلات والملفات المنظمة لأعمال التربية الاجتماعية
*القيام بما يعهد إليه مدير المدرسة من أعمال إدارية مثل : ( لجان السير في الاختبارات المدرسية ، لجان تسجيل الطلاب الجدد ، الكنترول , الامن ,الاشراف . . . . الخ.
الشراكة الاجتماعية
*تدعيم الصلة بين المدرسة والأسرة بجميع الوسائل الممكنة والتي من أهمها تفعيل دور مجلس الأمناء والعمل على توطيد علاقة المدرسة بالمؤسسات المجتمعية الأخرى بالمجتمع المحلي مثل ( الحي ، المراكز الصحية الأندية الرياضية والثقافية .
-تنفيذ القرارات الوزارية والأوامر الإدارية المنظمة لأعمال التربية الاجتماعية مع الالتزام بما يلي :
-اعتماد أسلوب الشراكة المجتمعية بين المدرسة والمجتمع المحيط
-حصر احتياجات المدرسة وترتيب الأولويات التى يمكن تنفيذها في ضوء الشراكة المجتمعية
-حصر احتياجات المجتمع المحيط والمجتمع المدني ومدى إمكانية مساهمة المدرسة فى تنفيذها
التعاون مع ادارة المدرسة وفقا للقواعد التالية

-الحصص الاحتياطى جزء اساسى من عمل المدرس ويستكمل بة الجدول المحدد لة وفق قواعد معلومة ومحددة وليس بطريقة عشوائية
-الزام المدرس بتحويل اى طالب يرغب فى خروجه من الفصل كعقاب الى مشرف الدور أو مدير المدرسة كتابيا على الاستمارة المعدة لذلك مبينا سبب المشكلة ولا يحول اى طالب إلى الأخصائي الا بناء على موافقة مدير المدرسة للحد من سلبية المدرس فى أداء دورة بالفصل
-يكون تكليف الأخصائي الاجتماعي بأعمال الأمن والإشراف وفق جدول محدد بالمدرسة شهريا ويتم التوقيع علية من المكلفين بالعمل منذ بداية الشهر حتى يتسنى للاخصائى تنظيم عملة وفق خطة محددة .
-التزام الأخصائي بحضور طابور الصباح علما بأن الأخصائي الاجتماعي دورة هو متابعة المتأخرين عن طابور الصباح وليس حصر المتأخرين حيث هذا مسئولية آخرين بالمدرسة وفقا للنظام المدرسي .
-تعاون الأخصائي الاجتماعي مع مدرسي الأنشطة بشكل فعال وروح الفريق ويفضل تشكيل عمل من مسئولي الأنشطة المختلفة للتعاون والتنسيق بينهم .
-تخصيص مكان مستقل مناسب لحجرة التربية الاجتماعية بالمدرسة
-تزويد حجرة التربية الاجتماعية بكمبيوتر من ميزانية المدرسة لتسجيل كافة اعمال التربية الاجتماعية
مثل الحالات الفردية ومتابعة المتأخرين عن الطابور والمتسربين والموهوبين ... الخ

-دمج الأنشطة المتشابهة فى مجال واحد

مما سبق نجد ان المهام المنوط إلى الأخصائي الاجتماعي القيام بها تحتاج الى تركيز وخبرات ومهارات وتدريب وتعاون ووقت متاح وتفهم الآخرين لمهام عملة المهنية والوظيفية
نامل التعاون فى وضع توصيف لدور الأخصائي الاجتماعي المدرسي فى ضوء تطوير التعليم

من مكتب التربية الاجتماعية (زورونا وشاركونا)



من مكتب التربية الاجتماعية (زورونا وشاركونا)


من مكتب التربية الاجتماعية (زورونا وشاركونا)







الخطة العامة لعمل الأخصائي الاجتماعي وبرنامجها الزمني
هي عبارة عن عمل مبرمج ودقيق وشامل تهدف إلى ترجمة أهداف التربية الاجتماعية إلى مشروعات وبرامج تساندها إمكانات مادية وبشرية تتناسب مع واقع البيئة المدرسية ومستفيدة من إمكانيات المجتمع المحلي وفي ضوء التعليمات واللوائح والأنظمة المتبعة في ذلك .
الإطار العام للخطة :

ويتمثل في مساعدة الطلاب على النمو المتكامل نفسيا واجتماعيا وعلميا وصحيا ومتابعة مختلف نواحي حياتهم لتوفير فرص التكيف المناسبة والتفاعل الإيجابي مع المجتمع
ويشمل الإطار العام ما يلي :

* الجانب الوقائي :
ويتمثل في دراسة ومعالجة الظروف والأوضاع الاجتماعية والنفسية والتربوية والمهنية والصحية التي تؤثر على الطلاب تأثيرا سلبيا والعمل على توعيتهم وتبصيرهم حول آثارها ونتائجها والعمل على إزالة أسبابها وتدريبهم وتنمية قناعاتهم الذاتية لتجنب هذه الممارسات السلبية .
* الجانب الإنمائي :
هو بحث واكتشاف الطاقات لدى الطالب لاستثمارها والاستفادة منها وتوظيفها في خدمته وخدمة مجتمعه .
* الجانب العلاجي :
ويتمثل في مساعدة الطالب على تجاوز مشكلته حتى يتوافرله الجو النفسي الملائم لمواصلة عملية التعلم والتعليم والتكيف في حياته داخل المدرسة وخارجها .
الشروط الواجب توافرها في الخطة :
من الضروري عند قيام الأخصائي الاجتماعي بوضع خطته أن يراعي الأمور التالية :
- أن تكون شاملة لكل مجالات الإرشاد والتوجيه الطلابي .
- أن تكون قابلة للتنفيذ .
- أن تراعي ظروف المدرسة وإمكانياتها .
- مشاركة الهيئة الإدارية والتدريسية والطلاب في وضع الخطة .
- أن تلبي احتياجات الطلاب ومراحلهم العمرية والتعليمية .
- أن تلتزم بالأنظمة واللوائح والتعليمات والنشرات الصادرة بشأنها .
- أن تتلاءم مع الخطة العامة لقسم التوعية الصحية والتغذية .
- أن يتم توزيع برامج وفعاليات الخطة على أشهر السنة وفقا لطبيعتها .

الشروط الواجب توافرها في البرنامج الزمني :
- أن ينبثق البرنامج الزمني من الخطة .
- أن يراعي البرنامج ظروف المدرسة والطلاب .
- أن يكون البرنامج موزعا على أشهر السنة الدراسية بطريقة منطقية وعادلة .
- أن يكون البرنامج قابلا للتطبيق .

محاور خطة عمل الأخصائي الاجتماعي:
هناك مجموعة من المحاور الأساسية يجب أن تشتمل عليها خطة عمل الأخصائي الاجتماعي وهي :

أولا : محور الخدمات الفردية .
ثانيا : محور برامج الإرشاد والتوجيه .
ثالثا: محور برامج التوعية السلوكية .
رابعا : محور الخدمات الجماعية .
خامسا : محور الخدمات المجتمعية .
سادسا : محور البحوث والدراسات .
سابعا : محور التنظيم والإدارة .

أولا :محور الخدمات الفردية :
وتهدف الخدمات الفردية إلى تحقيق الاستقرار والتكيف النفسي مع البيئة المدرسية الأمر الذي يؤدي إلى التفاعل الإيجابي مع العملية التعليمية التعلمية وأنشطة المدرسة وبرامجها ، وقد أصبحت الرعاية الفردية للطالب بالمدرسة ذات أثر فعال ومن أهم أعمال الأخصائي الاجتماعي بل من صميم عمله حيث يتم اكتشاف الحالات الفردية بمعرفته وبالتعاون مع المعلمين ويقوم بدراسة المشكلات ومساعدة الطلاب في حل هذه المشاكل التي تحول بينهم وبين الاستفادة من البرامج التعليمية ليصبح قادرا على التكيف النفسي والاجتماعي في البيئة المدرسية .وهذا الأمر يتطلب من الأخصائي الاجتماعي أن يعطي الخدمات الفردية أهمية قصوى في خطة عمله وأن تكون على مدار العام الدراسي .

ثانيا : محور الرعاية الطلابية :
يتطلب من الأخصائي الاجتماعي عند قيامه بوضع خطته أن تتضمن برامج لرعاية الطلاب في الجوانب النفسية و الاجتماعية و التربوية و المهنية و الصحية و التغذوية و التي تتوافق مع احتياجات طلاب المدرسة من إمكانيات المجتمع المحلي و مراعيا واقع البيئة المدرسية.
ومن أهم الفئات التي يتناولها الأخصائي الاجتماعي في هذا المحور ما يلي :
• رعاية الطلاب المتفوقين علميا .
• رعاية الطلاب الموهوبين في الأنشطة المدرسية.
• رعاية الطلاب المتأخرين دراسيا.
• رعاية الطلاب ذوي صعوبات التعلم.
• رعاية الطلاب المعسرين .
• رعاية الطلاب المعاقين.
• رعاية الطلاب ذوي الحالات الصحية.
• رعاية الطلاب المستجدين.
• رعاية الطلاب في مجال التوجيه المهني.

ثالثا : محور برامج التوعية السلوكية :
• يركز هذا المحور على توعية الطلاب وتبصيرهم بالآثار والنتائج التي قد تترتب على الممارسات والأعمال السلبية غير المرغوب فيها وتوجههم الوجهة السليمة لاكتساب المعارف وتنمية المواهب ، والابتعاد عن كل ما هو يؤثر سلبا على الصحة النفسية والجسمية والاجتماعية .
رابعا : محور الخدمات الجماعية :
توجد في المدرسة مجموعة من جماعات الأنشطة المدرسية وعلى الأخصائي الاجتماعي أن يوظف هذه الجماعات في خدمة برامج الإرشاد والتوجيه الطلابي بالتنسيق مع المعلم المشرف الأول لهذه الجماعات أو مشرف كل جماعة .
خامسا : محور الخدمات المجتمعية :

وهي عبارة عن مجموعة من الخدمات يقدمها الأخصائي الاجتماعي داخل المجتمع المدرسي والمجتمع المحلي .
دور الأخصائي الاجتماعي مع مؤسسات المجتمع المحلي :
انطلاقا من طبيعة عمل الأخصائي الاجتماعي فان هذا الأمر يتطلب منه العمل مع مؤسسات المجتمع المحلي ذات الصلة ليستفيد من إمكانياتها في برامج الإرشاد والتوجيه والتوعية الطلابية في المدرسة .

سادسا :البحوث والدراسات :
ينبغي علي الأخصائي الاجتماعي القيام بإجراء البحوث والدراسات حول الظواهر المدرسية والمجتمعية التي تعوق الطلاب عن الاستفادة من البرامج المدرسية والتكليف السليم في المدرسة والأسرة والمجتمع .
و تأتي أهمية إجراء هذه البحوث والدراسات من دورها في مساعدة الأخصائي الاجتماعي في الحد من المشاكل التي تواجهه في العمل ومساعدة الطلاب علي التكيف النفسي والاجتماعي والتربوي والمهني والصحي والتغذوي وعلي الأخصائي الاجتماعي أن يدرس هذه الظواهر دراسة علمية مستخدما أسلوب البحث العلمي ومنسقا مع قسم التوعية الصحية والتغذية حولها .

سابعا :محور التنظيم والإدارة :
علي الأخصائي الاجتماعي أن يوضح في خطته أسلوب تنظيم عمله علي مدار العام الدراسي ويبين الملفات والسجلات والاستمارات التي سيتعامل معها والبيانات المطلوب لإعدادها وتوفيرها مع توضيح كيفية توفير البيانات وتنظيمها وتوظيفها في خدمة الإرشاد والتوجيه الطلابي .
وتأتي أهمية تنظيم هذه الأعمال من منطلق أهمية توثيق أعمال الأخصائي الاجتماعي فلا يمكن تنفيذ الجانب التطبيقي دون التسجيل الفني والمهني لجوانب هذا التطبيق ، وتأتى أهميه هذا التسجيل باعتباره :
• وسيلة لتنظيم العمل الفني و الإداري .
• يساعد على متابعة عمل الأخصائي الاجتماعي عن طريق معرفة مواطن القوة و الضعف لديه مما يسهل في عملية تقويمه و توجيهه .
• مرجع لكل البيانات التي يمكن توظيفها و الاستفادة منها في إجراء البحوث والدراسات ووضع البرامج و الخطط التوعية وغيرها .
• يساعد الأخصائي الاجتماعي على عملية التذكر ومتابعة خطوات عمله لتحقيق أهدافه .
• يعد مصدر من مصادر إعداد الأخصائي الاجتماعي خطته في العام الدراسي القادم.
ويشمل التنظيم والإدارة ما يلي :
• إعداد الخطة و البرنامج الزمني .
• إعداد الملفات و السجلات المطلوبة .
• تعبئة الاستمارات و البينات المطلوبة .
• إبراز عضوية اللجان المرشح فيها وإسهامات .
• الحضور في الدورات و الورش التدريبية و المشاركة فيها .
• الإنماء المهني الذاتي .
• تبادل الزيارات مع زملاء المهنة .

المحاور ........الأهداف........ الفعاليات........ الفترة الزمنية........ أساليب التنفيذ ..........الفئة المستهدفة .......المنفذون ......أساليب المتابعة و التقييم...... التقييم الملاحظات
أنجز...... لم ينجز ........جار التنفيذ


البرنامج الزمني لخطة الأخصائي الاجتماعي :
يجب على الأخصائي الاجتماعي بعد الانتهاء من إعداد خطته أن يقوم بوضع البرنامج الزمني لتلك الخطة وفق:
• ما يناسب طلاب المدرسة.
• يتضمن البرامج التوعوية.
• يتضمن البرامج العلاجية للظواهر الاجتماعية السائدة في المجتمع المدرسي التي تم حصرها
• يتضمن كل استجد من أعمال.
• عند إعداد البرامج الزمني يجب مراعاة توزيع البرامج التوعوية و العلاجية و التوجيهية حسب زمن التنفيذ.

البرنامج الزمني

الشهر البرنامج


تفريغ البرامج الزمني
الشهر :........

م البرامج المراد تنفيذها نفذ لم ينفذ الأسباب



المعوقات التي تواجه الأخصائي الاجتماعي في عملة في المدرسة
________________________******
- معوقات خاصة بالأخصائي نفسه

1-عدم استعداده للقيام بدورة بشكل صحيح
2-عدم امتلاكه للمهارة الكافية لإنجاح عمله
3-عدم محاولة إثبات دورة وتعريف الناس به.
4-عدم معرفة المرشد ماهو مطلوب منه داخل المدرسة
5-عدم استعداد المرشد لحل مشكلات الطلاب

-كيفية التغلب عليها
1-محاولة تغيير هذه المفاهيم وان يخلص عملة لوحة الله عز وجل وان يعلم بان تلك أمانه محاسب عليها.
2-محاولة تطوير نفسه بأخذ دورات تساعده
3-العمل على توضيح دورة للناس ليستطيع القيام بعمله بنجاح
4-التنسيق مع إدارة المدرسة وسؤال مدير المدرسة.
5-على المرشد أن يراعي الأمانة وان يطبق ما تعلمه من مبادئ وقيم المهنة وعليه ان يراعي الجانب الديني والمهني.

- كيفية التغلب عليها

1-محاولة إثبات نفسه من خلال ما يقدمه من عمل.
2-إن يقوم برفضها بطريقه لبقه ومحاولة إيضاح سبب رفضه لانشغاله بأمور تتعلق في مجال عمله المطلوب منه.
3-جلب بعض الوسائل من قبلة حتى يثبت للإدارة نجاحه مما يغير رأيها بالسماح له باستخدام الوسائل الموجودة.
4-عليه ايضاح دورة ومايمكن القيام به واثبات فعاليته داخل المدرسة.

-عقبات من قبل الأسرة

1-عدم فهم دور الأخصائي الاجتماعي مما يؤدي إلى تجاهله
2-عدم أبدا التعاون معه
3-عدم اهتمام الأسرة بالسؤال عن أبنائها داخل المدرسة
4-عدم ربط مشاكل المدرسة بالمشاكل الاسريه والعكس.
-------------------------------------**********
برنامج لتطوير عمل الاخصائى الإجتماعى مسؤل الإتحادات الطلابية
زملائى الاعزاء
اسمحوا لى أن اقدم هذا البرنامج وهو خاص بتطوير عمل الأخصائيين الاجتماعيين مسئولي الاتحادات الطلابية
يتناول البحث:
أولا: مفهوم الأخصائي الاجتماعي مسئول الاتحادات الطلابية
( هو المهني المتخصص فى مجال العمل مع الاتحادات الطلابية ومع الطلاب بشكل مباشر ويعمل على كافة مستويات الاتحادات الطلابية (
ثانيا: مفهوم تطوير عمل أخصائي الاتحادات الطلابية
يقصد بة تطوير أسلوب العمل الذي يواكب متطلبات جودة التعليم والعملية التعليمية من خلال (نقل أفكار ومعلومات وخبرات الجودة للطلاب بهدف تعديل سلوكهم واكتسابهم اتجاهات جديدة وذلك من خلال تفاعلهم في تشكيلات الاتحادات الطلابية
ثالثا البرنـامـج المقتـــرح
لمــن يصمم البرنامج
يقدم البرنامج لكافة الأخصائيين الاجتماعيين العاملين في الاتحادات الطلابية
لمـــاذا يقدم البرنامج
لاكتشاف ورعاية قدرات الأخصائيين وتطوير طريقة عملهم داخل المدارس واكتسابهم خبرات جديدة في مجال الجودة
مــاذا يقـــدم البرنامج
يترجم البرنامج في شكل اقتراح بتعديل اختصاصات الأخصائي الاجتماعي في القرار 203
كيــف يقدم البرنامج
من خلال الدورات التدريبية في مجال التربية الاجتماعية عامة والاتحادات الطلابية والتدريب على استخدام الحاسب الالى وعمل قياس قبل وبعد لمعرفة المردود التدريبي على الأخصائيين
مـتـــى يقـــدم
يبدأ قبل بداية العام الدراسي للاستفادة من هذه الخبرات
رابعــــــا :طرق تطوير الاختصاصات
اولا: فى مجال التربية الديمقراطية
نص القرار على ( توعية بالأهداف والمبادئ للاتحادات الطلابية مع إتاحة الفرصة للتعبير عن الرؤى والأفكار والمشاركة في العمل الجماعي )
الاضافـــة(تدريب الأخصائيين على طرق إكساب الطلاب الديمقراطية والإكثار من المحاضرات التي تتناول المواطنة والانتماء والتعريف بالدستور )
ثانيا: في مجال الأعمال التنظيمية
ينص القرار على أن دور الأخصائي هو( الإعداد للاجتماعات والمناقشات والتقارير ودراسة الخطط والتوصيات والتنسيق بين اللجان)
الاضـــافــــة
تدريب الأخصائيين على :
1- استخدام الحاسب الالى لإعداد التقارير بشكل الكتروني وليس يدوى
2- إنشاء قواعد بيانات للطلاب على الحاسب الالى لسهولة عرض البيانات
3- إعداد البرامج على الاسطوانات والتى هى خاصة بالاحتفالات لاستخدمها فى المسابقات
ثالثا: في مجال رعاية الطلاب
نص القرار ( على رعاية الفائقين فقط )
تنفيذ ومتابعة القرار 515 والخاص بسلوك الطالب

الإضافة
1- إضافة برامج اكتشاف ورعاية الموهوبين والخطط الخاصة بالعمل معهم
2 - رعاية المتأخرين دراسيا ودمجهم في تشكيلات الاتحادات الطلابية
خامــســـــا : إضافة المِِِِِِشــــاركة المجتمعيـــــــة للقرار الوزاري
الأخصائي الاجتماعي مسئول الاتحادات الطلابية له دور واضح في المشاركة المجتمعية وتفعيلها وذلك من خلال
1- تبصير طلاب الاتحاد بالمدرسة بماهية المشاركة المجتمعية وأهميتها
2-ان تتضمن خطط الجان المشاركة المجتمعية
3- الندوات والمحاضرات التي تتناول المشاركة المجتمعية
4-تنشيط دور رواد الفصول للمشاركة المجتمعية
هذا هو ملخص للبحث وأرجو أن أكون قد وفقت فى عرضة ليستفيد منة الأخصائيين الاجتماعيين والجميع
المراجع المستخدمة :
1- القرار 203 لسنة 1990
2-نشرات مكتب مستشار التربية الاجتماعية لاختصاصات الاتحادات الطلابية

- ----------------------------------------------------------------------
سمات الأخصائي الاجتماعي الفعال والكفاءات الواجب توافرها لديه
________________________________________
نظرا لتطور مهنة التوجيه والإرشاد الطلابي نظريا ومنهجيا وفنيا ، وبسبب تنوع أنشطة البرامج الارشاديه الطلابية، و تعدد مهام الأخصائي الاجتماعي في المجتمع المدرسي، كان لا بد على الأخصائي الاجتماعي أن يمتلك كفاءات معينه و أن يتحلى بخصائص وسمات شخصيه ونوعيه توفر الأساس للعلاقة الارشاديه

أولا:سمات الأخصائي الاجتماعي
مع أن لكل إنسان صفاته وسماته الخاصة إلا أن هناك سمات مشتركه تجمع بين الأخصائيين الاجتماعيين ولقد أجريت عدة دراسات لتحديد الصفات التي يجب أن تتوفر في الأخصائي الاجتماعي من أهمها دراسة ( بيلي )تم التوصل فيها إلى أن الأخصائي الاجتماعي يجب أن يتصف بصفات العاملين بالمجال التربوي والتي تتمثل في الإخلاص والعداله والثقافة الإجتماعيه والصحة الجسمية والنفسيه وغيرها بالاضافه إلى الثبات الانفعالي والقدرة على التعامل مع الآخرين واتساع معلوماتهم وميولهم والقدرة على التقويم واتخاذ القرار، ولكي يستطيع الأخصائي الاجتماعي أداء دوره بنجاح يجب أن يتحلى ببعض السمات نوجزها فيما يلي:
‌أ ــ الأمانة:

الأمانه صفة هامة أخلاقية أساسيه ينبغي أن تتوافر في الأخصائي الاجتماعي، والأمانة تقتضي من الأخصائي الاجتماعي أن يحافظ على أسرار الطالب وأن يقدم له المعلومات الصحيحة لكل المواقف التي يحتاج فيها إلى هذه المعلومات لتصحيح موقف أو حل مشكلة وأن يسعى للحصول على هذه المعلومات من مصادرها الصحيحه.
‌ب ــ الأصالة:
عندما يكون الأخصائي الاجتماعي أصيلا صادقا أمينا في تعامله مع الآخرين فانه سيكون متطابقا مع نفسه ،وهنا تزداد ثقة الطلاب فيه أما إذا كانت أقواله غير مطابقة لأفعاله فعندها تنعدم الثقه المتبادلة بينه وبين الطالب،مثل قيام بعض الأخصائيين الاجتماعيين بإعداد برنامج إرشادي حول الآثار السلبية للتدخين أو حول عادات أخرى سلبية ثم يفاجأ الطلاب برؤية الأخصائي الاجتماعي وهو يدخن مما يؤدي إلى حدوث صراع لديهم وفقدان الثقه بالأخصائي الاجتماعي.
‌ج ــ المرونة:

الأخصائي الاجتماعي المرن هو الذي لا يكون جامدا في عمله فهو يتعامل مع طلاب بينهم العديد من الفروق الفرديه والعديد من المشكلات المتنوعة وبالتالي إذا اقتصر عمله على أسلوب واحد أو طريقه واحده يطبقها مع جميع الطلاب ومع كافة المشكلات فانه سوف يقوم باختيار الحالات التي تناسب أسلوبه أما إذا كان مرنا في تعامله فإنه سيحاول البحث عن الأساليب والطرق التي تتناسب مع الطلاب ومشكلاتهم ويراعي ظروف كل حاله على حدة.
‌د ــ الإخلاص:
يجب أن يتصف الأخصائي الاجتماعي بالإخلاص في العمل ، والإخلاص في عمله يقتضي منه أن يقبل على عمله برغبة ورضا في تقديم المساعده للطلاب فهو كلما ساعد طالب وخفف عنه ما يعاني من آلام نفسيه أو ما يواجهه من مشكلات أيا كان نوعها فانه إنما يعمل ذلك برضا وعن طيب نفس متخليا عن رغباته وطموحاته الشخصيه فالأخصائي الاجتماعي المخلص يسعى إلى زيادة معارفه العلمية والى صقل مهاراته العملية ، فهو دءوب على الإطلاع على كل جديد في المصادر العلمية المتصلة بعمله.
‌ه ــ الوعي بالذات:
الأخصائي الاجتماعي الواعي بذاته هو القادر على التعرف على نفسه والاتصال بها ومراجعة أفكاره ومشاعره وسلوكياته الشخصيه ليعمل على تصحيحها أولا بأول ،وكذلك التعرف على نقاط القوه والضعف لديه وهو يهتم بنموه الشخصي بنفس القدر الذي يهتم به بمعرفة أي الطرق الإرشادية التي تناسب هذا الطالب أو غيره من الطلاب .
‌و ــ سمات أخرى:
- الصبر والتسامح
: أي القدرة على تحمل ومقاومة المواقف الصعبة و الغامضة وتقبل الأخطاء العفوية من الطالب ويؤدي ذلك إلى استثارة الطالب وتجاوبه معه مما يؤدي إلى نجاح العملية الارشاديه.
- الجرأة:و يقصد بها الإقدام والشجاعة فالأخصائي الاجتماعي بحاجه للجرأة في عمله داخل المقابله الارشاديه ليواجه الطالب في بعض الأحيان بعيوبه وما صدر عنه من أخطاء.
- تنظيم الوقت :
من خلال الموازنة في توزيعه بين الا نشطه المختلفة حسب أهميتها وتتطلب عملية تنظيم الوقت من الأخصائي الاجتماعي أن يكون لديه مفكره بالمواعيد حتى لا تتداخل مع بعضها البعض ، وأن يراعي مواعيده مع الطلاب أولا .
- تحمل المسؤليه: ويقصد بها أن يعرف الأخصائي الاجتماعي ما له وما عليه من حقوق وواجبات ومسئوليات ويعرف الحدود بين حقوقه وحقوق الآخرين ويعرف حدود عمله ويتحمل المسئولية عما أوكل إليه من عمل.

ثانيا:سمات الأخصائي الاجتماعي الفعال:
يتميز الأخصائي الاجتماعي الفعال عن غيره من الأخصائيين الاجتماعيين بعدة سمات، وهناك العديد من الدراسات التي تؤكد ذلك منها دراسة (الريحاني ، سليمان و الخطيب ،صالح ، 1985 ) التي أجريت على الأخصائيين الاجتماعيين في المملكة الاردنيه الهاشمية في المدارس الثانوية توصلا فيها إلى أن الأخصائي الاجتماعي يتميز عن غيره من الأخصائيين الاجتماعيين بالسمات ا لآتية وهي:
- أنهم أكثر ودا ومشاركه واجتماعيون
- أنهم أكثر ذكاءً وقدره عقليه عاليه.
- أكثر ثباتا ونضجا من الناحية الانفعالية.
- أكثر شجاعة ولديهم قدره على التفاعل الاجتماعي السوي.
- أكثر استقلالا ويفضلون قراراتهم الشخصيه.
كما أكدت الدراسه التي قام بها (كازنونيدت) على الأخصائيين الاجتماعيين في جميع أنحاء الولايات المتحدة الامريكيه أن هناك سمات شخصيه تتوافر في الأخصائي الاجتماعي الفعال وهي:
- الذكاء والقدرة على الابتكار والإبداع
- الدافعية الشخصيه
- يمتلك قيم السعادة والتفاؤل
- المشاركة الوجدانية
كما أكدت هذه الدراسه أن الأخصائي الاجتماعي غير الفعال يكون غير جاد في عمله و تفكيره آلي ليس فيه إبداع أو تغيير ،وغير قادر على فهم وتقبل الطالب ،وصوته مرتفع عند المناقشة كما أنه غير متجدد في عمله حيث أنه لا يملك دافعية التغير والتقدم .
وفيما يلي أهم سمات الأخصائي الاجتماعي الفعال:
- لديه استعداد للتغيير والمرونة بدلا من الثبات والجمود.
- لديه قدره على فهم دوافع الطالب.
- لديه قدره على تفسير السلوك المشكل.
- لديه قدره على إقامة علاقة جيده مع الطالب.
- يخطط لنجاح عمله.
- يقيم علاقات ودية مع جميع أطراف العملية التربويه.
- يوثق العلاقة بين البيت والمدرسه.
- يقيم عمله باستمرار.
- يتقبل النقد من الآخرين.
- يحترم أخلاقيات العمل الإرشادي.
- يوثق عمله ويسجل استفساراته.
- يطلب المساعده من الآخرين إذا لزم الأمر لذلك.
- يتقبل التغذية الراجعة من الآخرين.
- يساعد الطلبه على تحقيق أقصى قدر ممكن من أهدافهم.
- يتحلى بالأخلاق الاسلاميه في تعامله مع الطلاب وان يكون قدوة حسنة لهم.
- يجب أن يكون بشوش الوجه حليما حسن الخلق والمظهر.
- لديه قدره على الاتصال والتواصل.
ثالثا:الكفائات الضرورية التي يجب أن يتميز بها الأخصائي الاجتماعي الفعال:

المقصود بالكفاية هي ما يصبح الفرد قادرا على ادائه بعد تأهيله والإنسان الكفء هو من يمتلك مهارة ما وثقه بالنفس ، تمنحه القدرة على المبادرة وكل كفاية تتألف من معرفه وسلوك وقدره على توظيف المعرفة.
‌أ ــ الكفايات المعرفية:
- الإعداد العلمي:
عن طريق الحصول على الشهادة العلمية في مجال الإرشاد الاجتماعي أو علم الاجتماع والعمل الاجتماعي أو الخدمة الإجتماعيه أو الحصول على مؤهلات عليا ما بعد الشهادة الجامعية في هذه المجالات
- التدريب أثناء الخدمة:
من خلال حضور الدورات والمشاغل التدريبية المتخصصة في مجال وظيفته.
- الإنماء المهني الذاتي:
من حيث الإعداد والتدريب في مجالات التوجيه والإرشاد الطلابي والإطلاع بشكل مستمر على المستجدات في مجال الدراسات والبحوث والتجارب العلمية في التوجيه والإرشاد الطلابي.
‌ب ــ الكفايات المهنية:
- الكفاية في إعداد برنامج إرشادي:
- إعداد خطة العمل
- الإلمام بأساليب التخطيط للخدمات والبرامج التوجيهية والإرشادية في المدرسه
- الإلمام بأساليب جمع المعلومات المختلفة
- الإلمام بنظريات وطرق التوجيه والإرشاد الطلابي.
- الإلمام بمتطلبات مرحلة النمو التي يمر بها الطلبه
- الإلمام بكافة الاختبارات والمقاييس المستخدمة في عملية التوجيه والإرشاد الطلابي.
- إجراء الدراسات والأبحاث وتوظيف نتائجها في مجال عمله.
- التقييم الذاتي للعمل الإرشادي.
- التوثيق المهني في السجلات الارشاديه
- الكفاية في تحقيق أهداف برنامج التوجيه والإرشاد الطلابي:
- تعريف الطالب بالمجالات الدراسيه التي تناسبه.
- تعريف الطالب بمجالات العمل التي تناسبه.
- مساعدة الطالب في التغلب على المشكلات التي تواجهه
- تكوين علاقات جيده مع الهيئة الاداريه والتدريسيه وجميع العاملين في المدرسه.
- الكفاية في إدارة المقابله التوجيهية والارشاديه:
- الإصغاء الجيد وحسن الانتباه
- القدره على التفكير والنقاش المرن
- استخدام مهارات الاتصال
- التشخيص الصحيح للمشكلة
- صياغة الا سئله(المفتوحة، المغلقة).
- تقديم المعلومات المناسبه حول موضوع معين أو مشكلة ما.
- الكفاية في تكوين الثقه بين الطالب والأخصائي الاجتماعي:
- القدره على إنشاء علاقة تتصف بالدفء والفعالية مع الآخرين
- القدره على الاحتفاظ بسرية العمل.
- تقبل الطالب كفرد له سمات معينه ولديه إمكانياته الخاصة.
- إصدار أحكام موضوعيه باستخدام أسلوب القيادة الديمقراطية.
- الكفاية في اتخاذ القرارات السليمة:
‌أ ــ مساعدة الطالب في تحديد أهدافه
‌ب ــ مساعدة الطالب على معرفة نواحي الضعف والقوة لديه.
‌ج ــ الكفايات الشخصية:
‌د ــ المظهر العام - التسامح والمرونة في العمل
‌ه ــ التعاون - الاتزان والنضج الانفعالي
‌و ــ سعة الإطلاع وحب العمل - الاحترام
‌ز ــ القدرة على الاتصال والتواصل

1-محاولة الاتصال بالأسرة وتوضيح دورة لهم
2-توضيح الأمور المترتبة على عدم التعاون معه مما يعود بالضرر على ابنهم
3-المبادرة من قبله بالاتصال بالأسرة ومحاولة إعطائها فكرة كاملة عن أبنائها
4-على المرشد تفهم ان مشاكل الاسرة لها تأثيرها السلبي علي مستوى الطالب داخل المدرسة
-عقبات من هيئة التدريس

1-عدم تقبل تدخل الأخصائي الاجتماعي
2-إغفال دور الأخصائي الاجتماعي
3-عدم فهم دور الأخصائي
4-احاله حالات كثيره من الطلاب للمرشد قد تكون لا تستدعي احالتها اليه
-كيفية التغلب عليها

1-محاولة كسب أعضاء هيئة التدريس بالأخلاق الحميدة ومحاولة تقبلهم مما يعود عكساً بتقبلهم له.
2-إثبات أهمية دورة من خلال ما يقدمة من إعمال داخل المدرسة
3-توضيح وشرح دورة لهم
4-توضيح الحالات التي تستلزم احاله من خلال وضع انظمة وضوابط.
-عقبات من ناحية إمكانيات المدرسة

1-عدم توفر وسائل تساعد الأخصائي للقيام بدورة
2-قد تكون الوسائل الموجودة غير مناسبة
3-عدم وجود مكان مناسب لعقد الندوات والمحاظرات
4-عدم توفير مكان مناسب للمرشد
-كيفية التغلب عليها

1-محاولة مخاطبة بعض الجهات وطلب الدعم منهم.
2-محاولة إيجاد بعض الوسائل عن طريق الأخصائي أو عن طريق التعاون بينه وبين هيئة التدريس لتوفيرها
3-محاولة تهيئة مكان مناسب لها
4-ان يحرص المرشد ان يحصل في المدرسه على مكان مناسب مما يساعده في انجاح عمله

- عقبات تعود للطالب
1-عدم تقبل الطالب للأخصائي الاجتماعي
2-الخوف من التحدث عن بعض المشاكل الأسرية التي قد تكون سبب في تأخره الدراسي
3-عدم رغبة الطالب في تعديل حالة ورفضه للمساعدة
4-عدم معرفه دور المرشد ومايمكن ان يقدمه من خدمات
- كيفية التغلب عليها

1-تقبل الأخصائي للطالب ومحاولة التقرب إليه بشكل اخوي يكسر هذا الحاجز.
2-التأكيد على مبدأ السرية إمام الطالب مما يتولد عن ذلك ثقة الطالب بالأخصائي
3-محاولة معرفة الأسباب المؤدية للرفض ومعالجتها.
4-عقد المحاضرات خلال الاسبوع التمهيدي
(منقول للامانة).............. ( تعلم العلم وعلمه )
************************************************************


[جماعة الهلال الاحمر]

** تعريف الجماعة

هى جهود ايجابية تطوعية يقوم بها متطوعى الهلال الاحمر لتقديم خدمات متنوعة فى حالات السلم والحرب لتخفيف من اثارها النفسية الاجتماعية والصحية وذلك بتقديم خدمات ملموسة للجماهير .

** أهداف الجماعة

(1) العمل على رفع المستوى الصحى والاجتماعى للمواطنين .

(2) غرس قيم البيئة الاجتماعية فى نفوس الطلاب من خلال تقديم خدمات للافراد والبيئة المحيطة .

(3) ربط الطلاب بمجتمعهم البيئى المدرسى لتقديم خدمات فى السلم والكوارث .

(4) تعميق اواصر الصداقة والتفاهم الدولى بين الشباب .

**أنشطة الجماعة

(1) محاضرات عن الاسعافات الاولية . (2) توعية صحية داخل الفصول .

(3) توعية صحية فى الاذاعة المدرسية . (4) ملصقات اعلانية .

(5) توفير الاسعافات خلال الرحلات . (6) نشر الوعى الصحى .

(7) زيارة للمستشفيات العامة . (8) زيارة جمعية الهلال الاحمر المصرى .

(9) ندوات حول الوقاية من الامراض .

************************************************************
النشاط الرياضى
كما تراعي المدرسة أن العقل السليم في لجسم السليم فتهتم بالجانب الرياضي لأنه الشاب القوي القادر علي الدفاع عن وطنه ضد أي معتدﱟ، وتقيم المسابقات الرياضية علي مدار العام
كرة القدم
تنظم المدرسة اليوم الرياضي حيث تعقد مباريات لكرة القدم وينم فيها المنافسة بين فريقين بين فصلين مختلفين حيث يتم في النهاية التصفية بين الفصول وتوزيع الجزيز علي النادي ويتم مشاركة المدرسين لخلق روح الصدقة بينا الطالب والمدرس
كرة السلة
تنظم المدرسة اليوم الرياضي حيث تعقد مباريات كرة السلة وينم فيها المنافسة بين فريقين بين فصلين مختلفين حيث يتم في النهاية التصفية بين الفصول وتوزيع الجوائز علي النادي ويتم مشاركة المدرسين لخلق روح الصدق
الكرة الطائرة
تنظم المدرسة اليوم الرياضي حيث تعقد مباريات لكرة الطيارة وينم فيها المنافسة بين فريقين بين فصلين مختلفين حيث يتم في النهاية التصفية بين الفصول وتوزيع الجزيز علي النادي ويتم مشاركة المدرسين لخلق روح الصدقة بينا الطالب والمدرس
النشاط الثقافى

توجد في المدرسة تضم مختلف انوع الكتاب وتوفر حصص مخصص للمكتبها حيث يكون لدي الطالب في الاطلاع اي او استعراصة وتتطلب منها عمل ابحث في مجالات عدية تشجعهم علي مزيد من الاطلاع وتخصص جوائز مالية ورحلات مدرسيةحتي تنهض بثقافتهم
مكتبة المدرسة
الثقافية هي مجموعة من الصفات الخلقية والقيم الاجتماعية التي يتتلقاها الفرد منذ ولادتة والثقافةو هي المحيط الذي يشكل فيها الفرد طباعة وشخصيته ولان المدرسة تؤمن بذلك فهي حريصت علي توفير مكتبة بها مختلف واحدث الكتب التي تمكن الطالب من القراءة ومعرفة واقعه علي ما هو عليها


الكمبيوتر والانترنت تؤمن المدرسة انه يجب مواكبة العصر باحداث وسائل التكنولوجيا ولذلك يوجد لديها معمل للحاسب الالي ومعمل للوسائط المتتعددة حيث يتوفر جهاز لكل طالب يتعلم من خلاله البرامج المختلف للكمبيوتر وزيارة مواقع ثقافية من خلال الانترنت ويتيح معمل الوسائط للمدرس شرح منهجه الدراسي من خلال شاشة عرض
مسابقة ثقافية الاربعاء 11/3/2010م المسابقة الثقافية التى تقام أثناء طابور الصباح
مسابقة شعرية الاحد 5/4/2010م مسابقة شعرية حيث يقوم الطلاب المشتركون بالتبارى فى القاء القصائد الشعرية لكبار الشعراء


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق